في بيتنا كتاب
امرأة في محنة
لـ / د. عادل صادق
قرأت قبل
الآن الكثير من المقالات المتفرقة للدكتور عادل صادق لكني أول مرة اقرأ له كتب.
بالنسبة
لـ امرأة في محنة ، أعجبني الكتاب كثيراً فهذه هي المرة الأولى التي اقرأ فيها في
علم النفس وإن شاء الله لن تكون الأخيرة .. تناول الكاتب عدة جوانب تتعلق بالمرأة
مثل موت شريك الحياة والطلاق والزواج الثاني وعدة مواضيع أخرى.
أعجبني
الكتاب وأثار فيَّ مشاعر كنت أحاول مداراتها ، ومخاوف
كنت أحاول كبحها وعدم التفكير فيها.
أسلوب
الكاتب بسيط وسهل وقريب من القلب وبعيد عن التعقيد أو استخدام المصطلحات الطبية
المعقدة ، يتحدث معك كصديق بأسلوب أدبي شيق.
شعرت في
بعض الأحيان بالاكتئاب والضيق بسبب حديثه عن الموت والفقدان وعن تعذيب الأطفال على
يد أمهاتهم المريضات نفسياً.
واستغربت
كثيرا من أن " المثلية الجنسية " تم حذفها من قائمة الأمراض النفسية ؟؟؟
هكذا يقول الكاتب .. بأنها لم تعد من الأمراض النفسية ؟؟
عموما
الكتاب جيد جدا وانصح الرجال قبل النساء بقراءته حتى يتعرفوا على بعض الجوانب
الخفية من شخصية المرأة.
لتحميل
نسخة من كتاب امرأة في محنة / اضغط هنـــــا.
***
السلام عليكم
ردحذفالدكتور عادل صادق كتاباته رائعة دائما
احسنت الاختيار اختى الحبيبة وجزاك الله خيرا على الكتاب القيم
المشكلة اننا كشعوب عربية نفصل بين ما نقرأ وبين التطبيق العملى دائما
فنجد ان ( سواء الرجل او المرأة ) ما نفرأه نتعامل معه على انه مجرد ثقافة فكرية غير قابلة للتنفيذ بالحياة الا من رحم ربى
كم نحتاج لتطوير المفاهيم والعقول لنرتقى !!!!
احسنت غاليتى وشكرا لك بحجم السماء
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ردحذفأحسنت سيدتى الاختيار وأحسنت العرض
الدكتور عادل صادق بالفعل كتاباته تتميز بالسلاسة مع عمق الفكرة وقوة الطرح
وتقبلى منى سيدتى خالص تقديرى واحترامى
بارك الله فيك وأعزك
الدكتور عادل صادق جدير بان يكتب للمرأة التى تستحق من الرجل كل تكريم وتبجيل
ردحذفشكرا على تطوعك بالسماح بنسخ الكتاب فانا سبق ان قر أته وانصح الرجل قبل المرأة الفاضلة بقراءته
إلى القائمة (الطويلة!) :)
ردحذفمع الشكر
جزاكم المولى كل الخير أختي امتياز ..
ردحذفسأقوم بتحميل الكتاب وقراءته بإذن الله ..
ألف شكر مع التحية ..
السيدة الفاضلة امتياز النحال
ردحذفالدكتور عادل صادق رحمة الله عليه كان محدثاً جيداً أيضاً وكان من أساتذتي المحبوبين من كل دفعتنا، رحمة الله عليه ولك الشكر علي تجديد ذكري هذا الأستاذ الكبير. وقد أسعدني الحظ أنني بسبب تخصصي قد درست علي يديه سنوات.
أما المثلية الجنسية فقد تم حذفها من قائمة الاضطرابات النفسية بالمؤتمر الدولي للتسميات والتوصيف تحت رعاية الأمم المتحدة في منتصف الثمانينات (أو ربما بعد ذلك مالم تخني ذاكرتي) وكان أستاذي الدكتور أحمد عكاشة هو المعترض الوحيد في ذلك المؤتمر لكن القرار تم تمريره بسبب الضغوط السياسية كما حكي لنا أستاذنا الدكتور أحمد عكاشة، وتم إدراجها بوصفها عادات سلوكية وليس بوصفها أمراض سلوكية. وطبعاً تلك الضغوط السياسية كانت تملقاً لأصوات المثليين في الانتخابات، هذا ما تفعله السياسة بالعلم ياسيدتي. مع خالص تحياتي
د. محمد زكريا الأسود
مشكورة علي المجهود والنقل
ردحذفوان شاء الله سيتم تحميل الكتاب
تحيـــــــــــاتي
كانت هنا ورحلت
Asmaa Fathy
دائما وابدا احب القراءة لك
ردحذفسعيدة جدا بمروركم وكلماتكم الطيبة ..
ردحذفكونوا هنا دائما ..