السبت، 31 مايو 2014

سلوى الصوالحي


# حوليات
(335)
هؤلاء أسلافي
سلوى الصوالحي

ولدت الفنانة التشكيلية سلوى الصوالحي في مدينة رفح عام 1973 م ، بدأت بالرسم والتلوين في سن مبكرة ، وفازت بواحدة من جوائز مسابقة مدارس قطاع غزة عن الانتفاضة الفلسطينية المعروفة باسم «ثورة أطفال الحجارة» عام 1987 م.

حصلت على بكالوريوس فنون تشكيلية من جامعة النجاح الوطنية في نابلس عام 1996 م ، كما حصلت على دبلوم تأهيلي في التربية الفنية من جامعة الأقصى بغزة عام 1998 م ، ثم نالت شهادة الماجستير في مجال الخزف من كلية التربية الفنية بجمهورية مصر العربية.

تعمل حالياً محاضرة في كلية الفنون الجميلة بجامعة الأقصى ، وشاركت في معارض جماعية داخل غزة وخارجها ، وهي عضو في أكثر من جمعية من جمعيات الفنون التشكيلية في فلسطين.

معارضها:

·        شاركت في معرض (حوار ما بين الجرّة والرصاص) عام 2004م.
·        أقامت معرضها الفردي (أحلام من خيوط) عام 2010 م.

.........

المصدر:
كتاب " فلسطينيات – وجوه نسائية فلسطينية معاصرة لـ/ امتياز النحال زعرب ، ط1 ، 2013م.

******

وهذه بعض أعمالها وهي منقولة من موقع مؤسسة فلسطين للثقافة:






الجمعة، 30 مايو 2014

حنان الأغا


# حوليات
(334)
هؤلاء أسلافي
حنان الأغا

ولدت الكاتبة والشاعرة والفنانة التشكيلية حنان الأغا عام 1948 م ، حصلت على شهادة البكالوريوس في الفنون والتربية من جامعة القاهرة ، وهي والدة الفنانة صبا مبارك.

قامت بتدريس مادة التربية الفنية في العديد من المدارس وكليات المجتمع ، كما حاضرت في دورات فنية عديدة في وزارة التربية وصندوق الملكة علياء.

وقد ترأست شعبة التربية الفنية في المديرية العامة للمناهج وتقنيات التعليم.

قامت بتأليف العديد من الكتب الخاصة بالفن والحرف التقليدية ، ولها كتابات في مجال القصة القصيرة والشعر والمسرحية ، وقد نشرت كتاباتها في الصحف المحلية والعربية.

أقامت العديد من المعارض الفنية التشكيلية محلياً وعربياً ودولياً.

أنشطتها:

·        عضو رابطة الفنانين التشكيليين في الأردن.
·        عضو جمعية الفنانين التشكيليين في فلسطين.
·        عضو لجان تطوير مبحث التربية الفنية.
·        عضو لجنة حصر مسميات الألوان في مجمع اللغة العربية في الأردن 1987م.
·        عضو فرق تطوير التربية الفنية.

وقد توفيت الفنانة والكاتبة حنان الأغا في 19 أبريل 2008 م.

.........
المصدر:
كتاب " فلسطينيات – وجوه نسائية فلسطينية معاصرة لـ/ امتياز النحال زعرب ، ط1 ، 2013م.

******

وهذه بعض لوحاتها:











الخميس، 29 مايو 2014

عفاف عرفات


# حوليات
(333)
هؤلاء أسلافي
عفاف عرفات
ولدت الفنانة عفاف الشيخ عمرو عرفات في مدينة نابلس ، درست في مدرستي الفاطمية والعائشية ، ثم التحقت بمعهد المعلمات في القدس وتخرجت منه عام 1943 م.
حصلت على بعثة لدراسة الرسم والتصوير والخزف في أكاديمية في بريطانيا حيث نالت شهادة البكالوريوس في العام 1957م ، ومن ثم حصلت على بعثة دراسية أخرى في الولايات المتحدة الأمريكية ونالت درجة الماجستير مع مرتبة الشرف عام 1966 م.
قامت بتدريس مادة الفنون الجميلة في معهد المعلمات في رام الله 57-1964 م ، ومن ثم عملت كموجهة لمادة التربية الفنية ، ثم مسئولة عن مناهج التربية الفنية وتطويرها في وزارة التربية والتعليم في عمان .
 أنشطتها:
·        رئيسة اللجان التي وضعت كتب " دليل المعلم " للتربية الفنية لمختلف المراحل الدراسية من 66- 1979 .
·        تمت إعارتها إلى وكالة غوث اللاجئين في عمان بصفتها خبيرة في ميدان الفنون الجميلة 79-1981 .
·        خبيرة لدى منظمة اليونسكو الدولية في البلدان المضيفة للاجئين الفلسطينيين : الأردن وسوريا ولبنان ، وفي الضفة والقطاع . وكان مركز عملها في غزة حيث أسست نواة متحف للتراث الشعبي الفلسطيني .
·        ساهمت في وضع مناهج الفنون الجميلة في جامعة اليرموك في عام 1981 .
·        عضو سابق لفترة قصيرة في مجلس أمناء المتحف الوطني في عمان .
·        مندوبة الأردن في مؤتمر امستردام للفنون الجميلة عام 1969 . ومؤتمر اليونسكو الإقليمي في بغداد للتربية الجمالية عام 1976 والمؤتمر الإقليمي لتطوير مناهج التربية والتعليم الفنية الذي عقد في عام 1977 واللجنة الاستشارية لتطوير مفاهيم التربية الفنية في الإمارات العربية المتحدة في العام 1978 .
·        أقامت معارض خاصة بأعمالها الفنية في القدس عام 1959 و 1963 . وفي عمان 1974 ، 1972 ، 1969 . 1985 . وفي نابلس 1995 .
·        شاركت في كثير من المعارض الجماعية في فلسطين والأردن وبريطانيا وألمانيا وفرنسا والولايات المتحدة ، كما لها عدد كبير من اللوحات بالألوان الزيتية والألوان المائية وفن الملصقات ( كولاج (.
الجوائز التي حصلت عليها :
·        نالت من دولة الكويت ميدالية في العام 1981 م.
·        نالت ميدالية وشهادة تقدير من رابطة الفنانين التشكيليين في الأردن عام 1994 .
.........

المصدر:
كتاب " فلسطينيات – وجوه نسائية فلسطينية معاصرة لـ/ امتياز النحال زعرب ، ط1 ، 2013م.

******

وهذه بعض لوحاتها من موقع مؤسسة فلسطين للثقافة:







الأربعاء، 28 مايو 2014

علياء الشنطي عمورة


# حوليات
(332)
هؤلاء أسلافي
علياء الشنطي عمورة

ولدت الفنانة التشكيلية الفلسطينية علياء الشنطي عمورة في مدينة يافا عام 1943 م ، تدربت في مرسم الفنان عزيز عمورة " زوجها فيما بعد ".

حصلت على دبلوم خبيرة تجميل من أكاديمية ويل فراد وماكياج مسرحي وسينما من أكاديمية كريستين فالمي بمدينة نيويورك الأمريكية.

شاركت في العديد من المعارض الشخصية والجماعية داخل الأردن وخارجه ، نذكر منها :

·        الاتحاد النسائي الفلسطيني، الكويت عام 1988م.
·        معرض (من الواقعية إلى التجريدية)، مؤسسة عبد الحميد شومان، الأردن عام 1989م.
·        مهرجان الفنانين العالميين، أنتاليا ، تركيا عام 1992م.
·        معرض (الفنانات الفلسطينيات)، اليونيسيف، فرنسا عام 1992م.

أصيبت بمرض عضال وتوفيت في عمان عام 1999م.

.........

المصدر:
كتاب " فلسطينيات – وجوه نسائية فلسطينية معاصرة لـ/ امتياز النحال زعرب ، ط1 ، 2013م.

******

وهذه بعض من لوحاتها






الثلاثاء، 27 مايو 2014

أمية جحا


# حوليات
(331)
هؤلاء أسلافي
أمية جحا

ولدت رسامة الكاريكاتير الفلسطينية أمية جحا في مدينة غزة بتاريخ 2 فبراير 1972م، التحقت بجامعة الأزهر بغزة وحصلت على بكالوريوس رياضيات عام 1995 بتقدير امتياز مع مرتبة الشرف وكانت الأولى على الجامعة.

تعد أمية جحا أول رسامة كاريكاتير في فلسطين والعالم العربي تعمل في صحيفة سياسية يومية، وهي عضو في جمعية ناجي العلي للفنون التشكيلية في فلسطين.

عملت في حقل التدريس لمدة ثلاث سنوات ثم استقالت عام 1999 لتتفرغ للعمل كرسامة كاريكاتير في صحيفة القدس اليومية بالإضافة إلى مشاركتها في العديد من المعارض المحلية.

قامت بتأسيس شركة جحا تون لإنتاج رسوم الكرتون ، ومن ثم أصدرت مجلة "يزن" للأطفال حيث لاقت المجلة ترحيباً واسعاً بين الأوساط الإعلامية والشعبية.

أُطلق عليها لقب زوجة الشهيدين وذلك بعد زواجها من الشهيد رامي سعد القائد الميداني في كتائب عز الدين القسام والذي استشهد عام 2003م ، وأنجبت منه ابنتها الوحيدة " نور " ، ومن ثم تزوجت من الشهيد وائل عقيلان الذي استشهد نتيجة منعه من السفر للعلاج بالخارج وذلك عام 2009م.

الجوائز التي نالتها:

·        الجائزة الكبرى في مسابقة ناجي العلي الدولية للكاريكاتير 2010م.
·        جائزة الصحافة العربية في الإمارات العربية المتحدة 2001م.
·        المرتبة الأولى على محافظات فلسطين بالكاريكاتير في مسابقة الإبداع النسوي التي أقامتها وزارة الثقافة الفلسطينية - مارس 1999.
.........
المصدر:
كتاب " فلسطينيات – وجوه نسائية فلسطينية معاصرة لـ/ امتياز النحال زعرب ، ط1 ، 2013م.

******

وهذه بعض لوحاتها :







الاثنين، 26 مايو 2014

أمل كعوش


# حوليات
(330)
هؤلاء أسلافي
أمل كعوش

ولدت رسامة الكاريكاتير الفلسطينية والمغنية أمل زياد كعوش في لبنان عام 1981 م لأب وأم فلسطينيين كانا أول من عرفاها إلى رسومات الشهيد ناجي العلي الذي كان مدرستها الأولى في الرسم , تنوعت دراساتها الجامعية ما بين الفنون الجميلة والموسيقى كما درست العلوم البيولوجية والبيئية , تعمل كرسامة كاريكاتير في جريدة السفير اللبنانية في صفحة " شباب" وموقعها الالكتروني كما عملت في مجال التربية والتعليم في مدارس وكالة غوث اللاجئين حيث درست العلوم والفنون.

تنشر أمل رسوماتها في مدونة على الإنترنت اسمها "ميرون" الذي هو اسم قريتها الفلسطينية قضاء صفد, وقد أطلقت أمل اسم "ميرون" على الفتاة مظللة الملامح التي تتكرر في رسوماتها والتي تميزت بعلاقتها مع القمر وخريطة فلسطين, ترسم أمل أيضا شخصيات أخرى مثل "ولدٌ" الطفل الحكيم و "صامد" الفتى الفلسطيني الساخر إلى جانب رسوماتها الأخرى بالأبيض والأسود وبالألوان أيضا.

عام 2008 فازت أمل كعوش بجائزة مسابقة "حنظلة" التي خصصتها "مؤسسة المورد الثقافي" في مصر لأفضل رسم كاريكاتيري يعبر عن المعاناة الفلسطينية في ذكرى النكبة. 

كما شاركت عام 2010 في الجزائر في مهرجان "فيبدا" للشريط المصور الذي ضم فنانين عالميين و كان لفلسطين زاويتها الخاصة في المهرجان. و قد نشرت أمل رسوماتها و بعض الكتابات في إصدارات فلسطينية أيضا مثل جريدة "الحال" عن جامعة بيرزيت ومجلة فلسطين الشباب (رام الله) التي كانت من أعضاء لجنتها الاستشارية.

في مجال الغناء، تطمح أمل لإصدار أغنياتها الخاصة ولديها حاليا إنتاج بسيط موجود على الانترنت أشهرها أغنية "هلالية" الفولكلورية وأغنية ساخرة بعنوان "وضع طارئ" و هي من كلمات المغنية الخاصة، أما انطلاقتها فقد كانت عام 2000 مع فرقة جفرا للأغنية الفلسطينية في بيروت قبل أن تتخذ خطها الخاص في الغناء والتأليف لتشارك في عدة فعاليات موسيقية عربية وعالمية في مصر، بلجيكا، فرنسا وآخرها الدنمارك حيث شاركت أمل بالصوت والرسم في فيلم وثائقي حول اللاجئين الفلسطينيين في الدنمارك.

وإلى جانب الفن الكاريكاتيري والغناء شاركت أمل كعوش عام 2009 م إلى جانب فنانين فلسطينيين من الوطن والشتات في معرض زار مدن فلسطينية عديدة بعنوان " فلسطين في عيون الفنانين الشباب " الذي نظمته مجلة فلسطين الشباب، وقد كانت مساهمة أمل عملا تجهيزيا حمل اسم "Motherboard Motherland" عبرت فيه الرسامة عن علاقتها البعيدة بالوطن من خلال التواصل الافتراضي.

.........

المصدر:
كتاب " فلسطينيات – وجوه نسائية فلسطينية معاصرة لـ/ امتياز النحال زعرب ، ط1 ، 2013م.

******

وهذه بعض لوحاتها :








الأحد، 25 مايو 2014

ليلى الشوا


# حوليات
(329)
هؤلاء أسلافي
ليلى الشوا

ولدت الفنانة التشكيلية ليلى الشوا في مدينة غزة في 4/4/1940م، درست الفن لمدة عام في مدرسة ليوناردو دافنشي بالقاهرة ، ثم التحقت بكلية الفنون الجميلة بروما، ونالت شهادة الدبلوم من كلية الفنون الجميلة في التصوير، كما حصلت على دبلوم من كلية سان جاكامو في روما في الزخرفة Afzesque .

عملت مفتشة للتربية الفنية بمدارس الأونروا في مدينة غزة وذلك لمدة عامين ونصف ، ثم سافرت إلى لبنان وعاشت هناك من الفترة (1970-1975) وأقامت عدة معارض ، وقد عادت إلى غزة بعد اندلاع الحرب الأهلية في لبنان.

شاركت زوجها عام 1978 م في تصميم المركز الثقافي في غزة والذي استغرق العمل فيه لمدة عشر سنوات.

سافرت إلى لندن عام 1987 م واستقرت هناك.

أنشطتها:

·        أقامت أول معرض فني لها في بيروت عام 1970 م.
·        وأقامت معرضاً أخر في الكويت عام 1972 م .

.........

المصدر:
كتاب " فلسطينيات – وجوه نسائية فلسطينية معاصرة لـ/ امتياز النحال زعرب ، ط1 ، 2013م.

******


وهذه بعض لوحاتها :







السبت، 24 مايو 2014

المرأة في الفكر العربي الحديث


# حوليات
(328)
في بيتنا كتاب
المرأة في الفكر العربي الحديث
لـ / د. أحمد محمد سالم


هذا الكتاب هو أحد الكتب التي حصلت عليها كجائزة من حملة " استرجل واقرأ عشرة كتب ".

وهو من الكتب الجميلة والمفيدة في ذات الوقت ، استمتعت بقراءته والتعرف على الشخصيات التي دافعت عن حقوق المرأة سواء من النساء أو الرجال.

يعرض لنا المؤلف في هذا الكتاب السجالات الفكرية التي دارت بين المحافظين والإصلاحيين في الفترة ما بين (1850- 1950) فيما يتعلق بحرية المرأة وقضاياها المختلفة ، ويستعرض آراء الطرفين ويسرد حججهم ويسوق أدلتهم وبراهينهم.

وقد قُسِمَ الكتاب إلى عدة فصول وفي كل فصل مبحثين أو ثلاثة ، حيث تناول في كل فصل قضية شائكة من قضايا المرأة ومنها على سبيل المثال: حرية المرأة – تربية المرأة وتعليمها – حقوق المرأة – تعدد الزوجات – الطلاق وغيرها من قضايا متصلة.

الجميل في الكتاب هو أنني تعرفت أكثر على بعض الشخصيات التي كنت اسمع بها وتعرفت أكثر على أفكارها ومعتقداتها وصححت نظرتي المغلوطة تجاهها مثل : قاسم أمين (المفترى عليه) – نبوية موسى – ملك حفني – مي زيادة بالإضافة إلى تعرفي على شخصيات جديدة ومثيرة مثل : نظيرة زين الدين ، وقد فوجئت بآراء رفاعة الطهطاوي وطلعت حرب وأحمد لطفي السيد في قضايا المرأة ، والذين اعتقدت ، فيما مضى ، بأنهم من المحدثين والإصلاحيين إذا صح التعبير.

عامًة هذا الكتاب قيم ومميز ، وهو مرجع جيد لمن يرغب بالتعرف على المعارك الفكرية التي دارت في تلك الفترة حول المرأة ، وأنا سعيدة لانضمامه لقائمة كتبي في مكتبتي الصغيرة.


*****

الجمعة، 23 مايو 2014

في حضرة امرأة


# حوليات
(٣٢٧)
في بيتنا كتاب
في حضرة امرأة لـ / منتهى العزة


من النادر أن تجد كتابًا لا يحمل اسم كاتبه أو كاتبته على غلافه ، ولقد كان هذا الكتاب منهم ، وعندما بحثت وجدت الاسم بالداخل وقد شككت أن يكون اسمًا مستعارًا ، فهو غريبٌ في توافق اسم المؤلفة الأول مع اسم عائلتها " منتهى العزة " !

عامًة الكتاب عبارة عن مجموعة من القصص القصيرة ، والتي دارت غالبيتها حول المرأة ومشاكلها وقضاياها المختلفة.

أنهيته في جلسة واحدة ، فقصصه خفيفة ومسلية ولم تتطلب مني مجهود ذهني يذكر.

من القصص التي لفتت انتباهي ولمستني من الداخل:

حشود – براعة – زوج ماريا.

كنت في السابق حبيسة الكتب المصرية والأجنبية المترجمة ثم انتقلت بعد ذلك لقراءة الكتب الفلسطينية وانكببت – وما زلت – على متابعتها والتهام كل كتاب تقع يدي عليه ، ثم روادتني رغبة في قراءة الكتب العربية الأخرى ، فقرأت في الأدب الجزائري والمغربي والليبي والسوري واللبناني والسوداني والصومالي والخليجي ، لكني لم اقرب من الأدب الأردني من قبل.

لذلك أنا سعيدة لأنني بدأت في قراءة الكتب الأردنية ، لأن من الجميل أن يخرج القارئ من قوقعته ليقرأ كتب مختلفة من خارج دائرة اهتمامه ، وهذا ما حدث معي ، فأنا من جديد بدأت بالاهتمام أكثر بقراءة الأدب الأردني ، واعتقد بأن هذا الكتاب هو ثالث تجربة لي مع الأردنيين ، وأتمنى ألا تكون التجربة الأخيرة.


*******